“لوح التزلج الجريء يواجه موجة عملاقة في أسفي، والجامعة تثير الجدل بسبب فشلها بتحديد موقع الحدث!”
يختلف شغف الأشخاص الذين يخوضون تجارب خطرة في أماكن مختلفة من العالم.
خاصة مع أمواج المحيط الأطلسي خلال هذه الفترة التي تجذب عشاق المغامرة والمهارات الفائقة للتعامل مع قوة المحيط والمخاطر المحتملة في مثل هذه الظروف المثيرة للدهشة .
واحدة من هذه التجارب المثيرة نهاية الأسبوع المنصرم ،شهدتها نواحي آسفي ،حيث سحرت المتابعين ، الموجة التي ركبها البطل تيفا بوشكوا على سطح مدينة تيغالين الغارقة بمنطقة رأس البدوزة شمال آسفي.
بلغت قامة الموجة يوم 6 نوفمبر بهذه المنطقة علو 11 متر ،استطاع بوشكوا التزحلق عليها بمساعدة مؤطره جيروم صهيون الذي راكم تجارب احترافية مع أمواج راس الافعى و التيغالين .
المثير في الخبر هي التعاليق التي انهالت على صفحة الجامعة الملكية للسورف و البودي بورد ،بعد تضمينها لتعليق مرفق مع الصورة على صفحتها ،تقول فيه أن الصورة الملتقطة بإحدى المناطق على المحيط الأطلسي. وهذا ما أثار الكثير من السخرية التي تدفقت على الصفحة الرسمية للجامعة ،دون رد أو توضيح من مسير الصفحة الذي اختلطت عليه جبال الأطلس مع المحيط الأطلسي.
Comments ( 0 )