دعم السعادة…
زادت هاد الأيام مع العطلة و التعطيل و السمر حالة “الأكل و الرعى وقلة الصنعة” هاد هو الشتاء، فصل التقلبات المزاجية، زادت المأكولات الداخلة و جلوف الليمون _بلا ما نهدرُ على البنان ،حيث كين الي ما داقو _المُهم حتى الماكلة تُطالب بالرحمة، وتجي بعض الحالات النفسية تشبه الاكتئاب (الشَّبعَة) تُعرف بالاضطراب العاطفي الموسمي، ويفكّر بعض المفكرين أن الحل واقع جزئيًا على سبب “الدريهمات”.
العلة ديما مربوطة مع السبب.
المال يشري السعادة!
المال يشري ليك الطريق فالبحر!
كذب إلي قال المال ما يشري سعادة ولا وجاهَة، وكذب إلي قال السعيد(ة) هو الي لا بأس عليه(ا) وحبَس،
هناك عادات مالية اجتماعية يمكن تساعد في التغلب على الأزمة النفسية وتحسّن المزاج!
آراء الناس فالمال الموال،و حول دور المال في تحقيق السعادة واستقرار الطبيعة النفسية مختٰلفة، الأغلبية تفكر بطريقة إيجابية، و لكن النسبة الكبيرة للإجابة بـ “نعم” أكيد تدور وسط أجيال الشباب مواليد الثمانينات حتى الألفين، حيث هوما لي كيبحثوا عليها بزاف.
دور و سال على الأجر الي يحتاجوه الناس للشعور بالسعادة، هذا التقييم المُعتمد مبني على مستوى الدخل. أغلبية الأشخاص الذين يحصلون على أكثر من 600000 3 فرنك في العام ، قال لك خاصه يبلغ 6 المليون من الفرنك للسعادة أما الاستقرار النفسي..داك موضوع آخر. أما دوك الأشخاص الي الدخل عندهم منخفض و محال وصلوا الصراف الآلي، يعني قل 250 الف فرنك فالشهر قال لك كافيًاهم ،الكفاف! ما عندهم و ما خصهم.
الجديد هو أن البعض عندهم و مازال يسولو على الدعم.
العادات المالية والتأثير الإيجابي:
من بين العادات المالية التي يمكن أن تساهم في تحسين الحالة المزاجية والمالية:
– التوفير والتخطيط المالي، دفئ دريهماتك.
– دير(ي) ميزانية شهرية، ومحفظة ادخارية.
– حدد(ي)الأولويات المالية من الأهم فالمُهم.
– استثمر(ي) بطريقة ذكية في الأصول المالية.
المنظور الواسع
السعادة رحلة شخصية، و كل فلوكة عندها رئيسها، يوجهها كيف بغى، على حسب احتياجاته وأولوياته، وطريقته.
أنت إلي تختار الوجهة، وأنت الي تُحدد ، مهما عصفٰت بك الامواج، وأغرقتك العواقب، اصمد، وتوكّل، وابتسم واسعَد.
راك حسن من لي عندوا و مازال يسولو على الدعم.
تعليقات ( 0 )