عودة الثلوج للأطلس الكبير تأثث المنظر العام بالمدينة الحمراء
عندما تعود الثلوج إلى قمم الأطلس الكبير، تتحول مراكش إلى لوحة فنية بديعة، وهو ما يخلق منظرًا ساحرًا يأسر الأبصار والقلوب داخل شوارع مدينة البهجة.
تتأثر مراكش عكس المدن الأخرى بالمملكة بشكل كبير جدًا بعودة الثلوج إلى الأطلس الكبير. يتغير المناخ ليصبح جافا وتتحول اطلالات الشوارع أسطح المنازل و الشرفات إلى مقصد لمشاهدة البساط الأبيض الناصع الذي يضفي سحرًا خاصًا على المدينة التي تغمر البهجة زوارها.
إن تأثير عودة الثلوج على مراكش يمتد أيضًا إلى الثقافة المحلية والاقتصاد. يستقطب منظر الثلوج السياح ويزيد من عد الزوار الراغبين في التمتع بتجربة فريدة في المدينة الساحرة.
منظور أوسع
عودة الثلوج إلى جبال الأطلس تحوّل مراكش إلى عالم ساحر من الجمال والإبداع. فهي تعكس تنوع المناخ بين النخيل و الثلوج والثقافة، وتجعل كل زاوية في المدينة تنبض بالحياة والجمال.
تعليقات ( 0 )