تقاطرت التهنيئات والتبريكات على المملكة المغربية قيادة وحكومة وشعباً، بمناسبة الذكرى ال- 66 لعيد الإستقلال المجيد، والذي يشكل أحد الأحداث التاريخية البارزة التي طبعت مسار المغرب والتلاحم القوي بين العرش والشعب، وشكلت مرحلة أخرى من المراحل التي أبان فيها الشعب المغربي أنه شعب التحدي والصعاب بامتياز، مجسدا أسمى معاني التآزر والثبات في سبيل الحرية والكرامة والعيش الكريم.
وإلى جانب البرقيات التي تقاطرت على “الديوان الملكي” من طرف عدد من الدول الشقيقة والصديقة.
تفاعلت مجموعة من السفارات والصفحات مع الذكرى المجيدة، حيث غردت السفارة الأمريكية على صفحتها الرسمية بـ”تويتر”، “ننضم اليوم إلى المملكة المغربية في الاحتفال باستقلالها. نتطلع إلى تعميق التزاماتنا المشتركة، والاستثمار في الازدهار المتبادل، والبناء على أكثر من 200 عام من الصداقة بين بلدينا”.
من جهتها تمنت السفارة البريطانية بالمغرب على صفحتها الرسمية أيضا “عيد استقلال مجيد للشعب المغربي كافة”.
شأنها شأن العديد من السفارات والمسؤولين الحكوميين في عدة دول صديقة وشقيقة.
عيد الإستقلال المجيد: التهاني والتبريكات تتقاطر على المملكة المغربية

Comments ( 0 )