أحيانا يعتقد البعض أنه يعيش في علاقة زوجية مستقرة ثم يفاجئ بالطرف الآخر يقرر إنهاء العلاقة بسبب عدم شعوره بالسعادة. ويطلق الخبراء على هذه الظاهرة اسم “متلازمة الانفجار المفاجئ” ويقولون إنها غالبا ما تحدث من جانب الرجل الذي لا يعبر عما يزعجه في العلاقة ثم يقرر في النهاية إنهاء العلاقة بشكل يكون مفاجئا جدا لزوجته. موقع huffingtonpost نشر بعض النصائح للنساء والتي من شأنها أن تحقق لهن السعادة الزوجية مع شريك الحياة.
1 – يشعر بتقديرك له: تشير استطلاعات الرأي إلى أن شعور الرجل بتقدير المرأة له واهتمامها به، من أهم أركان شعوره بالسعادة في زواجه.
2 – يستطيع أن يكون على طبيعته معك: شعور الرجل بين بوسعه أن يكون على طبيعته دون أن يواجه انتقادات أو تقييم على أي تصرف تلقائي، يمنحه ثقة بالنفس ويزيد من سعادته بعلاقته مع شريكة حياته.
3 – يشعر أنه مرغوب منك: الرجل أيضا يحتاج لأن يشعر بأنه مرغوب فيه من قبل زوجته لاسيما في العلاقة الجنسية.
4 – سماع المجاملات وعبارات الحب: تؤثر عبارة “أحبك” أو اللمسة الرقيقة على شعور الرجل بأنه محل اهتمام وتزيد من- ارتباطه بزوجته.
5 – الاحترام وليس الاستسلام: يحتاج الرجل ليدرك أن حب زوجته له حقيقي بمعنى أنها تتقبله كما هو، لكنها في الوقت نفسه ذات شخصية قوية وليست مستعدة لقبول أي تصرف-ات حمقاء منه.
6 – الاحتياج له دون الاعتماد التام عليه: الشعور بأن كلا الطرفين بوسعه الاعتماد على الآخر هو جزء لا غنى عنه في أي علاقة صحية، لكن الاعتماد التام على الرجتصرفياع استقلالية شخصية المرأة تضيع التوازن في العلاقة.
7 – إهتمي بمظهرك دون مبالغة: لا يتوقع الزوج عادة أن تبدو زوجته مثل نجمات هوليوود، لكن شعوره بأنها تبذل جهدا للحفاظ على جمالها وجاذبيتها، يجعله يدرك اهتمامها بهذه العلاقة ورغبتها في الحفاظ عليها.
8 – الغضب دون تجاوز حدود الاحترام: يحتاج الحب للاحترام حتى تكون العلاقة سليمة. ولا يتوقع الرج ل علاقة خالية من الخلافات، لكن من المهم الحفاظ على الاحترام حتى في أقصى درجات الغضب.دعي الماضي يرقد في هدوء: عدم إظهار الحقد والاهتمام بتفاصيل علاقاته السابقة، يجعله يشعر بالارتياح والاهتمام بمستقبل علاقتكما.
10 – يجدك عندبا يحتاجك: يحتاج الر جل لأن يكون على ثقة تامة بأنه أهم شخشيفي, حياة زوجته بمعنى أنها مستعدة لترك أي شيء في حييجعلهللوقوف بجواره عندما يحتاجها.
هذه فقط “خارطة طريق” مبسطة لعلاقالنساءستقرارسعيدة، كما أوردها موقع huffingtonpost.
تعليقات ( 0 )