هل سببت لك التجارب الترفيهية المكلفة الندم..!؟

هل سببت لك التجارب الترفيهية المكلفة الندم..!؟

 

 

 

ايها المستكشف الفضولي، كم من مرة دفعت ثمن تذكرة لحفل، ظناً أنّه سيُغيّر روتينك، فخاب ظنك؟ كم من عشاء فاخر تركك تشتاق بعده إلى بساطة مطعم المغاربة؟ ألا يدفعك هذا إلى التفكير بعمق في كيفية قضاء أوقات فراغك بكفاءة، لتحقيق الاسترخاء الحقيقي؟

 

 

كلنا نحب “تغيير جو”

في دراسة قامت بها شركة ماكنزي عن أساليب الإنفاق، وجدوا أن أكثر من ثلثي الأمريكيين يخططون للإنفاق بنفس المقدار أو أعلى مما أنفقوه خلال الأشهر الثلاث الماضية للترفيه خارج المنزل؛ بما في ذلك السفر والرحلات ووجبات المطاعم.

 

لكن ..

الأسعار المرتفعة تقلل نسبة الرضا بحسب استطلاع قامت به Hustle مع 350 شخصًا أنفقوا مبالغًا كبيرة على التجارب الترفيهية خلال العامين الماضيين، أفاد أكثر من نصفهم بأن إنفاقهم لهذه المبالغ لم يحقق لهم الرضا، و 37% منهم قالوا أن هذه التجربة مخيبة للآمال وأقل من التوقعات.

 

كيف أحقق الفائدة من تجارب الترفيه؟

 

الاقتناع بأن الأسعار المبالغ فيها لا تعني دائمًا تجربة أفضل.

 

الإنفاق على التجارب المتناسبة مع اهتماماتك وعدم الانسياق وراء كل حفل، ووراء كل فعالية.

 

الصديق قبل التجربة. أحيانًا جلسة رصيف مع عجوز تعادل أغلى التذاكر من حيث التأثير النفسي.

 

منظور أوسع:

 

المال الذي أنفقته لصناعة ذكريات تبقى معك للأبد، خير من التقاط الصور بالاماكن الفاخرة، لكن انفاقك في كلتا الحالتين ليس مالًا ضائًعا.

 

 

Share
  • Link copied
Comments ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (Number of characters left) .