متى لا يجب استعمال دواء الأسبرين؟

يستخدم الأسبرين في تخفيف الحمى وتسكين الألم، كما يستعمله البعض مميعا للدم. و لكن هناك آثار جانبية للدواء وحالات لا يلائمها. خاصة و أنه يستخدم على نطاق واسع لتخفيف الآلام الخفيفة إلى المتوسطة بالاضافة إلى الالتهابات. كما يستخدم أيضا بجرعات منخفضة (75 ملغ يوميا) لتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. هذه الجرعة ليس لها تأثير مسكن للألم. يعمل عن طريق تقليل المواد في الجسم التي تسبب الألم والحمى والالتهابات، و يستعمل كذلك من أجل علاج الألم وتقليل الحمى أو الالتهاب، ولعلاج أو منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية وآلام الصدر (الذبحة الصدرية) أحيانا.

متى لا يجب استعمال دواء الأسبرين؟

 

يستخدم الأسبرين في تخفيف الحمى وتسكين الألم، كما يستعمله البعض مميعا للدم. و لكن هناك آثار جانبية للدواء وحالات لا يلائمها. خاصة و أنه يستخدم على نطاق واسع لتخفيف الآلام الخفيفة إلى المتوسطة بالاضافة إلى الالتهابات.
كما يستخدم أيضا بجرعات منخفضة (75 ملغ يوميا) لتقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية. هذه الجرعة ليس لها تأثير مسكن للألم.
يعمل عن طريق تقليل المواد في الجسم التي تسبب الألم والحمى والالتهابات، و يستعمل كذلك من أجل علاج الألم وتقليل الحمى أو الالتهاب، ولعلاج أو منع النوبات القلبية والسكتات الدماغية وآلام الصدر (الذبحة الصدرية) أحيانا.
و تجدر الإشارة إلى أنه لا يمكن استخدام الأسبرين لأمراض القلب والأوعية الدموية إلا بعد الإستشارة الطبية. خاصة إذا كان الشخص يعاني من:
– اضطرابات النزيف أو  تخثر الدم، مثل الهيموفيليا
– نقص فيتامين ك
– انخفاض عدد الصفائح الدموية

بالنسبة للحمل، لا ينصح باستخدام الأسبرين لعلاج الألم أو الحمى ، إلا بعد التحدث مع الطبيب حول الفوائد والمخاطر، أخبري طبيبك إذا كنت حاملا أو تخططين للحمل.
أما في ما يخص الرضاعة، فيمر الأسبرين في حليب الثدي، وعند استخدامه بكميات كبيرة (مثل علاج الألم أو الحمى) فقد يضر الرضيع والرضاعة الطبيعية؛ استشيري طبيبك قبل الإرضاع من الثدي.

 

شارك المقال
  • تم النسخ
تعليقات ( 0 )

اترك تعليقاً

1000 / 1000 (عدد الأحرف المتبقية)